قصة خيالية عن ترافيان لا يمكن ان تحدث في ترافيان وقد تكون حدثت في عالمنا في العصور الوسطى هذه القصة من الخيال
تبدا القصة بعد ما ان انتهى بطل قصتنا من التدريب على حمل السيف :warrior: والدرع والمبارزة
وانتهى العاملين من بناء قصر الابطال وتدرب شخص اخر غير بطلنا في القصة على ان يكون البطل لقد كان جبان ولايستحق هذا
ثم دار حور بين الملك الظالم الذي يحكم قرية بطلنا في القصة والمستشار
سيدي الملك: لقد تم اهنتك من قبل قرية مجاورة (هذا المستشار يكذب على الملك من اجل الهجوم على القرية)
الملك: ارسلوا الجيش والمقاليع لتدمير تللك القرية واحضروا ملكهم لكي يعدم في قريتنا وارسلوا الجيش بقيادة بطلنا الجديد (البطل في قصر الابطال الذي اقصده)
ودار حوار بين ملك القرية الاخرى بعد ما علم بامر الهجوم ومستشاره
اتى الجندي الكشاف بخبر الهجوم
الجندي : يا ملك يا ملك
الملك : ماذا هناك
الجندي : سيدي يتجه جيش كبير عدده 400 جندي دون درع (جندي اول) و200 جندي مهاجم و300 فارس و20 مقلعة
الملك :فليستعد الجيش
الجنود في حوار وهم يقتربون من قرية الملك الذي ادى المستشار انه سخرا من الملك والبطل (الذي تدرب في قصر الابطال قائد الجيش)
يقول الجاسوس لدينا في ارضهم ان عدد جيشهم
100 جندي او و200 جندي مهاجم و100 فارس
البطل : ههه انه عدد قليل
البطل وهو ينظم الجش يضع جنود 50 عند المقالع ومنهم بطل القصة
ويضع 150 جندي مهاجم بجهت اليسار بسرية تامة
ةيضع باقي الجنود في الامام
اما الملك فقد وضع مئة جندي مهمته مهاجمة المقالع وباقي الجنود خلف السور
الملك يرسل من يتفاوض معهم على ان يعود الى بيتهم
يقول له : عادوا الى بيتكم والا سوف تموتون
يقول له اذهب الى ملكك وقل له لنا نعود الا وهو معنا
قال له: اذن الحرب
وتبدا الحرب بسرعة تتطلق المقاليع وتدمر جزء من السور يدخل عبره الجنود ويشتبكو مع بعضهم البعض
يتجه المئة جندي لتدمير المقالع ويشتبكوا مع حامي المقالع
ويتجه المئة وخمسون جندين من خلف جنود الاعداء داخل القلعة ويقتلونهم
ويقضي بطل القصة والجنود على المئة جندي
واسروا الملك وعاد
ةاعدم الملك امام الناس جمعيا حزن بطل القصة وذهب الى قرية الملك الذي اعدم واعاد بنائها ودرب جندها
وبناء لها سورها وحماهم من بعض الهجمات الصغيرة من بعض الاعداء
يوما علم الملك ان القرية الذي دمرها بنيت من جديد فارسل جنده بقيادته
وععدهم 2000 جندي من اي نوع و200 فارس و20 مقلعة
وكان جيش بطل القصة
عدده
1000 جندي من اي نوع و100 فارس و10 مقالع
وبدا المعركة كانت خطة بطل القصة تعدمت على المفاجاة لديه تعزير من قرية قريبة ب2000 فارس
اشتبك الجنود مع بعضهم البعض تتظاهر جنود بطل القصة بالانسحاب وبينما اتجه الفرسان الفين بسرعة الى جنودهم وقتلوهم وعاد الجنود واشبكوا مع من بقي حي
اشبك بطل القصة مع الملك الظالم وقتله ودمر مقاليعهم وبسرعة قتلو البطل الذي رافق الملك الظالم وبسرعة اتجه بطل القصة واحتل قرية الملك الظالم وجعل العدل اساس الحكم
(النهاية)